ماذا يعني يسوع لك
إذا كان يسوع هو في الواقع ما ادعى، فإن ردك عليه له أهمية أبدية. وفيما يلي كلماته لنا جميعا.
التحذير من إهمال الخلاص
لذلك يجب علينا أن ننتبه أكثر إلى ما سمعناه، لئلا نبتعد عنه. لأنه إذ كانت الرسالة التي أعلنها الملائكة موثوقة، وكل تعدٍ أو معصية ينال جزاءً عادلاً، فكيف ننجو نحن إذا أهملنا هذا الخلاص العظيم؟ لقد أعلنه الرب أولًا، وشهد لنا الذين سمعوا، وشهد الله أيضًا بآيات وعجائب وقوات متنوعة ومواهب الروح القدس موزعة حسب إرادته. (عبرانيين 2: 1-4)
أجاب يسوع: «أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي. ~ يوحنا ١٤: ٦
"إذا كنت تحبني، والحفاظ على وصاياي. ~ يوحنا 14: 15
ولما تكلم يسوع مرة أخرى مع الشعب قال: "أنا هو نور العالم. ومن يتبعني فلا يمشي في الظلمة، بل يكون له نور الحياة». ~ يوحنا 8:12
قال لها يسوع: «أنا هو القيامة والحياة. من آمن بي ولو مات فسيحيا. ~ يوحنا 11:25
«أنا الكرمة. أنت الفروع. إن ثبتم فيّ وأنا فيكم، ستأتون بثمر كثير. وبصرف النظر عني لا يمكنك أن تفعل شيئا. ~ يوحنا 15: 5
لأن من يفعل مشيئة أبي الذي في السموات هو أخي وأختي وأمي». ~ متى 12:50
"لا تكنزوا لكم كنوزا على الأرض حيث يفسد السوس والسوس وحيث ينقب السارقون ويسرقون. بل اكنزوا لكم كنوزًا في السماء، حيث لا يفسد سوس ولا سوس، وحيث لا ينقب سارقون ولا يسرقون. لأنه حيث يكون كنزك هناك يكون قلبك أيضًا. ~ متى 6: 19-21
"ماذا تعتقد؟ إن كان لرجل مئة خروف، فضل واحد منها، أفلا يترك التسعة والتسعين على الجبال ويذهب يبحث عن الضال؟ فإن وجده، فالحق أقول لكم: إنه يفرح بذلك الخروف الواحد أكثر من التسعة والتسعين التي لم تضل. كذلك أبوكم الذي في السموات لا يشاء أن يهلك أحد من هؤلاء الصغار. ~ متى 18: 12-14
ثم دعا الجمع مع تلاميذه وقال: «من أراد أن يكون لي تلميذا، فلينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني. لأن من أراد أن يخلص نفسه يهلكها، ولكن من خسر حياته من أجلي ومن أجل الإنجيل فإنه يخلصها. ما الفائدة من أن يربح الإنسان العالم كله ويخسر نفسه؟ أو ماذا يمكن لأي شخص أن يعطي مقابل روحه؟ ~ مرقس 8: 34-37
أجابهم يسوع: «لا يحتاج الأصحاء إلى طبيب، بل المرضى. لم آت لأدعو أبرارًا، بل خطاة إلى التوبة». ~ لوقا 5: 31-32
أجاب يسوع: «أحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل فكرك».هذه هي الوصية الأولى والعظمى.والثانية مثلها: "أحب قريبك كنفسك".بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله والأنبياء. ~ متى 22: 37-40